12-19-18, 06:02 PM
|
#22 |
| أتسائلُ إنْ كانَ الخِتامُ حقيقةً حتميّةً علينا الإيمان بها أم صفعة وهميّة تردّ للعمرِ المكلومِ اعتباره إنْ كانتْ حقيقةً ،حريٌّ بنا أن نعتذر للحياة : " عذرًا فلم نعد نؤمن بكِ " وإنْ كان سخطًا ،فلن تغيّر الأقدار إلّا الأقدار. لتبتسم تلك الطّفلةُ ، والّتي لا تزال طفلةً - رغم كلّ شيءٍ - للحياةِ. |
| |