عرض مشاركة واحدة
قديم 01-01-19, 09:35 PM   #19
سمو المجد

الصورة الرمزية سمو المجد
. SHEEM

آخر زيارة »  04-29-24 (02:14 AM)
المكان »  في قلب من يحبني...!
الهوايه »  قراءة عيوونك...!
اللهم إن كان آلمي نهايته فرح فيآرب .. عجل به وأنت الكريم ذو العزه...♥
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



الجزء الثامن (الفصل الثاني)

وصلت غلا وعمها البيت وكانت ريم معهم بتجلس مع غلا وبعدين بمرها اخوها ركبو غلا وريم فوقومحمود طلع كان عنده شغل
غلا : ريمو والله مو مصدقة الي صار
ريم : لا حبيبتي صدقي الي تبينه صار
غلا : بعد معانات كبيرة
وفي هالحظة رن تلفون غلا وكان نفس رقم الشخص المجهول الي كان متصل عليها يطمنها بس هي ماشافت الرقم سيدة ردت
غلا : الووووووو
.....: مرحبا
غلا : اهلين
.....: ارتحتي احين قلت لج تطمني
رفعت غلا التلفون وشافت الرقم وردت عليه : انت منو
.....: مو مهم تعرفين
غلا : اشلون مو مهم ابي اعرف من انت والا بسكر
....: خلاص ادا مصرة راح اتكلم انا الضابط الي شفت الاوراق والي شفت الحادث
غلا : اشلون
.....: مو مهم
غلا : انزين شنو اناديك
....: ناديني الضابط
غلا : اها اوكي باي
الضابط : باي
سكرت غلا التلفون وكانت ريم تناظرها بنظرات استغراب
ريم : منو هذا
غلا : والله مادري يقول الضابط الي شاف الحادث والي حاب الاوراق
سكتت ريم عن الموضوع وتمت تسولف مع ريم الي صارت صديقتها الوحيدة وقدرة تخليها تحبها
رن تلفون ريم وكان احمد متصل
ريم : الووو
احمد : يلا انا انطرج عن الباب لا تتاخرين
ريم : اوكي
غلا : بتمشين
ريم : اي احمد ينطرني تحت
غلا : اوكي اشوفج باجر
ريم : اوكي
طلعت ريم من بيت غلا وركبت السيارة وكانت معصبة من تصرف اخوها بس ما تقدر تتكلم الان مهما يكون هو اخوها وصديقها وكل شي

عند محمود كان في الشركة يتابع امورها الان من زمان هم مهملينها وكان مندمج بالاوراق الي قدامه رن تلفونه ومن دون مايطالع الشاشة رد
محمود : نعم
وليد : اهلين بعمي
محمود : هلا وليد شخبارك وشخبار الاهل
وليد : كلنا الحمدالله
محمود : ماتدري يا ولد اخوي اشكثر عانينا انا وغلا
وليد : خير ياعمي شنو صاير
محمود : وليد مو انتو بترجعون باجر
وليد : اي
محمود : ادا رجعت راح اقول لك كل شي
وليد : عمي خوفتني شنو صاير
محمود : لا تخاف مو صاير شي
وليد : انشاء الله
محمود : متة بتوصلون اي حزة
وليد : انشاء الله الظهر احنا عندكم
محمود : على الساعة كم
وليد : 3 الظهر
محمود : احنا بنتظاركم
ضلو محمود ووليد يسولفون يمكن نص ساعة بعد وبعدها سكرو من بعض شاف محمود ساعته لقاها تسع ترك الاوراق الي في ايده واخد تلفونه ومفتاحه متوجه الى بيت اخوه

عند غلا كانت جالسة في الصالة وتفكر في هالضابط في شي غريب يجدبها له على الرغم انها بس سمعت صوته بدون ماتعرف هو من بس ارتاحت الى كلامه وايد


 
مواضيع : سمو المجد