لله درك يا الصولجان
موضوع جذبني اضافتا انه يحمل ذرات اكسجين تاريخية
لنتفس العالم بكل شميمته
ربما ادخل رأس هولاكوا كيف نال جبروت المغول
او اعبث في فكرة كاتاسونوف الروسي بكيفيه برمجه العالم وفق
مصالح مشتركه بين القوى الدولية
وربما اشاهد كيميائيه الحب
في الاغريق الذي توج ريلكه شهيدة الورده الحمراء
وكذلك انتشي معرفة في تعابير الانسان البدائي
في لغاتهم المنقرضه
هل يحتاجون مشاغبين حتى اقتحم خلاياهم ههههه
واعرف كم عضلة يستخدم وجه الكوكب
ليستيقظ ويدور وينام

احب الرواية الميثولوجيه الساحرة للحضارات
التي لا يحطمها الزمن في عولمته
ورغم اطنان من السنين على عاتق الكوكب
الا انها تبقى خير شاهده في تصوير الزمن لها

على حسب روايتين في دارسة تاريخ البشرية
وعلى حسب التزامن المنطقي
الرواية الاولى
ان البشر متواجدون منذ 10 الاف سنه
والروايه الثانيه
ان البشر متواجدون منذ 100 الف سنة
اما النظرية الدارونيه
فهي تلاعبت في المفاهيم
واقالو الديانات من منصبها الايماني
وفضلو نظرية
ان الانسان اتى على الحياة (عشوائيا)
وان نيزك تفلت من كوكب ما
وكان محملا ببكتريا
وهو في رحلته الفضائيه يشم الفراغ ويضيع وقت
صادف كوكب الارض وهام بها وعشقها من اول نظره
فقرر الاصتطدام بها وانجبو البشرية ههههه

طبعا نعود لمحور الموضوع
نحن نؤمن ان الجنين في بطن أمه
انه يرى حياته بشكل كامل
ولكن فور خروجه للحياة تختبئ هذه الرؤيه في
العقل الباطني في الدماغ
وهذه لحكمة عند الله
اضافتا
علميا وطبيا ان كل البشرية مرتبطون بجين وراثي من سيدنا آدم
وبكل نصوص الاديان موثق أن الله علم سيدنا آدم كل الأسماء وتشكل الحضارات ملفات مصغره في عقل سيدنا آدم
وهذه لها حكمة عند الله لم يكتشف منها الا المنظومه التعاونيه بين البشر
اما بخصوص الاربعين شبيها
الاقدار لا تتشابه
ولكن الارواح تتشابه
وهذه معادلة طبيعيه لأننا من ذرية آدم وحواء
اما تشابه الوجوه او بعض ملامح الوجوه
فهذه حقيقه
لأن الذي يرسم الملامح هي البيئه التي يعيش بها الشخص
ولكن هناك ملاحظه مثبته لأنها كانت تجربه امامي
وهي تخص تشابه الوجوه
في مراحل عمرية معينة
وفي مرحلة عمريه يتطابق تشابه بين شخصين في الملامح
وبعد تخطي هذه المرحلة يأخذ كل شخص ملامح مختلفه
بسبب بيئه كل منهما
وتبقى بعض الملامح متشابهه

وددت ان استرسل في موضوعك لأنه شيق جدا
ولأني لا احب القارئ ان يصاب بملل في القراءة
اكتفي الى هنا
واشكرك على عمق الفكرة
يستحق التقييم
ولكي نجومي الخمسة