01-31-19, 11:59 PM
|
#992 |
|
حزين الطائف الليلة ..
حزين ..
ونام فـِ : الشارع .. كما المسكين !
حزين .. ودمعه المصلوب في صيف الفراق سنين :
كما التنّور
كما لون السجاير بـ اوردة صدري !
كما هالعالمين ..
اللي سمعتي صوتهم يبكون !
وعلى فكرة :
أنا وحالي .. وعذّالي
وصمتٍ مر في بالي ..
وهذاك النورس المحزون ..
نفكّر فيك
لو تدريـــــــــن !
|
| |