02-02-19, 03:56 PM
|
#1655 |
|
يا لذِكراك التي عاشتْ بها روحي على الوهمِ سنينا
ذهبتْ من خاطري إلا صدى يعتادُني حيناً فحينا
قصّةُ الأَمس أُناجيها وأحلامُ غَدي وأمانيُّ حسانُ رَقَصَتْ في مَعْبَدي
وجراحٌ مُشعلاتٌ نارَها في مَرْقدي وسَحاباتُ خيالٍ غائمٍ كالأبدِ
|
| |