النوم ، يعتري أطراف عود الثقاب.
وعينيكِـ الريح ، المُسخرة
لتقليب أوراقي
متى تسدلين أهدابكـ عني .
لأغازل السماء ، فإني مرهق جداً
تعبت أحتضن الصخر
وأقبل الاوراق ، والنسمات تغار من ثيابي
البسيني ثوب العشقَ
حين صار العشقُ كل ثيابي
لله مااروع قسوتك ، ما اجمل قتلك لأوراقي