في مطلع القيصر
يقول
زيديني عشقاً زيديني
يا احلى نوبات جنوني
زيديني
زيديني غرقاً يا سيدتي
ان البحر يناديني
زيديني موتاً علا الموت
اذا يقتلني
يحييني
انت قلم حلق صقرا
في مهاتما السحب
تملك أجنحة الشغف
تصغي للروح
بتأمل رتيب
انت أغنية من الزمن الأصيل
نحرك اصابعنا كالموسيقار
مع ايقاعه الجذاب
لتنمو في داخلنا حب الانتماء للحرف الساطع