04-04-19, 02:55 PM
|
#4 |
| آهٍ يا أنثى الجوزاء
كم هو شقيٌ صباحُها الليلكي ،
بل كم هو محظوظٌ بعينيها البراقتين.
النعومة والأنوثة تتقطر من هذا النص البهيّ
والخيال فيه عالمٌ ورديّ.
أحببت النص بمجملهِ
وأحببت تلك الناعمه صديقة الشمس.
لنصكِ جمال آسر
إستمري فسنكون لكِ من القارئين. ملاحظه
وانا كذلك لا يوقظني سوى
أشعتها الذهبيه |
| |