| | | |
| لآ تحسب اللي جرى لك في ( الهَوى ) كَسرة
الغصن عآيش ولو طآرت عصافيره | |
| | |
فـ العتيم
في خيالات الصدف
فـ الصمت
فـ الحزن اليتيم !
لاح وجهك مثل مايلوّح مسافر
ناوي الغُربة : بلاد
آه ياعمري سواد
فاقدك والله العظييييم !
ماتعوّدت البعاد
ماتعوّدت الصباح بدون ليلك
تدري كم دمعة تخيلك ؟!
وإنت جاحد إنتظاري
رد لو مرة إعتباري
وإصدق الوعد القديم !
فاقدك والله العظيم