| | | |
| أنثاكَ ياَ طيرُ جمعت بين ظفائرها
مبتدأ الوصلِ و منتهاه
متناقضات الفرح و الحزن
شَىء من خيال
و أنت محلقٌ في سمائهاَ مكشوف الذراعين وباسطهما لا تعرف بعد كيف تعري كنوزكَ كي تحيا هيَ حياة رحبة
و أما أنا القارئة الناعسة أجهل تماما كيف ألج الأحجيات لِأفكها
فأمحو عن حلمكَ بسمة الضنك
كَ " وَطَن " مِن الأبجدِ كنتَ
والفضول لأعرفَ من وراء هذا ,..
هُوَ آلــ { مَسؤُول } أنيِ هنا
أحي قلم أنت حامله | |
| | |
يصفعني أن أرى أثر دموعها على قميص آخر !
أتراني أخفقتُ الاقتناص ,.! أكانَ العيب في التكتيك ؟
ألم أشحذ ورودي كما يجب !
أم كانت هي من يجيد شبهة الإختباء ! ولم تردها عن نفسها
نوميديا ,..
بعد زلزالها الكبير الذي أُرغمت ُ على ابتلاعه ,.. صرت أتقيأ على الورق
نوميديا ~
معلقة أنتِ بغيمة ,.. وهذا أثر المطر
لـِ قلمك عطره الأخاذ
نوميديا ,..كم جميل أن يبدأ من هنا نهاري