08-05-19, 06:01 PM
|
#340 |
|
تخيل أن يُصعَد بك إلى ما فوق الغيم،
ثم تُترَك ومصيرك،
دون مظلة،
دون أي وسيلة إنقاذ،
اسقط وتهشم!.
كذلك منح الأمل،
حالياً وصل الأمل بقلبي ذروته،
أتمنى ألا يتهشم هذه المرة أيضاً.
أمل جديد مُنح له ولنا،
أتمنى حقاً أن يَصدُق معنا هذه المرة.
اللهم قلبه لا يمسه من السوءِ شيء،
اللهم أبي.
|
| |