شكرا للوسام و حروفه التي ألهمتكِ
فاطمة
وصفتِ حالكِ بعفوية تثير الشجن
تعيد شحن إحساسنا الذي يحتضر
فنمارس لعبة الإسقاط
نبحث عن أجه الشبه بيننا و بين النص
فنجد أنفسنا داخله
تكرار كلمة الغربة حالة تأكيد لا شعورية
إن استطعتِ تشبَهي بهم و هم يمارسون الحياة اليومية
فربما وجدتِ السلوى بمشاركتهم تفاصيلها الصغيرة و الكبيرة
وافر التقدير لكِ يا فاطمة