قال بذلك



:

خنتِ سري مواتيه والمنايا معاديه



خنتِ سريولم أخنك فموتي علانية





’’

كانت ذلك المنعطف الأعمق أثرا

لأن بالحقيقة ورد لم تخنه إنما كانت وشايه فاسق رمى بها محصنة غافلة

ولم يكن التثبت من ديك الجن



عندما علم ندم ندما ’’ لم يستطع أحد أن يحدد مدى المدة التي ظل عليها





’’

وإن كنت أعتقد

أنها طول عمره ظلت



قال نادما

:

يا طلعة طلع الحمام عليها

وجنى لها ثمر الردى بيديها

وأكمل بشعر يذكر مواصلته لها



’’



لم تكن الأعراض شائع تدنيسها حتى في الجاهلية حتى عند أبو جهل

فكيف

تنام عين لم تألف مرؤة الطعن

في بيئة وإن انحرفت عن معايير الإسلام كلها لا تنحرف

عن مبدأ

التعرض للأعراض



’’

لذا

تصوري أن ديك الجن كان هذا المنعطف الأشد خطورة في حياته

لحياة الإنزلاق أكثر في الضلالة من بعدها



’’’