المنعطف الثاني



هو

دخوله في مرحلة

إنكار البعث ويوم القيامة



لذا وصفه الكثير بالملحد

وبرأه الكثيريين





’’’

عندما عدت لسيرة ديك الجن

وجدت الكثير الكثير

من أهل الدين

كان ينهره

وينعته

بالمجون

بالعهر

إلخ إلخ





’’

طيب



كل ذي به حقيقة



لكن

كان

يحمل بذور الإيمان



طريقة نهره من أهل الدين

في تصوري نفرته



قاعدة

الترغيب قبل الترهيب

رغبوا ولا تنفروا



’’

أنصحني ولا تفضحني



’’

لذا

أرى ميله للتمرد الديني جاء من باب الغلظة والشدة



’’

دائما أرى أحرص على الخير في النفس الإنسانية

ستجد لربما تجد بذرة تنمو

من خلال دعمك الجميل

من خلال

بشاشتك

تحببك معهم



’’

لا يوجد إنسان يخلو من الخير

النسب مختلفة



’’

أرى هذا المنعطف



كان

بيد الناس أكثر



’’’



كم

من كلمة طيبة صنعت المعجزات

في زمن لم يعد للمعجزة ذكر