طيب
لي وقفة
مع
حب نزار
بين
العراق والشام
بنظرة عين
وحب تملك القلب

،،،
بلقيس
بنت الأعظمية
هي لا تتبغدد
بل
هي من أعظمية العراق

،،،
نزار
ممن أحب وطال ونال في الحب

يعني
حقق النهاية السعيدة

،،
لعبت ظروفه دور الأسباب والمسببات التي كللت قصة حبه بالنجاح

،،،

نقطة هنا
ملاحظة

:

صحيح
عادة العرب في تغزل الشعراء ببناتهم كان سبب قوي للرفض
بل
وقاطع
لهذا
تساقطت أوراق
قيس ليلى
و
جميل بثينة
و
توبة ليلى
وغيرهم

،،،
لكن
أيضا ظروف زمن نزار مختلفة جدا
والبرهان
تعاطف الجمهور وخطبة رتب عالية المستوى له

هذا بم يكن ليحدث أيام شعراء
الجاهلية
وصدر الإسلام والخلافات

،،،
بينما
تغير الظرف الزمني أيضا له نصيب
من حظ نزار

،،،