لم تدم المراسم طويلاً البتة فكل شيء تقليدي وموروث كما أن والدي لم يكن بحاجة ليؤدي طقوس النظرة الشرعية إلى والدتي فهو يعرفها جيدا من مفرق رأسها وحتى أخمص القدمين فكل يوم كان يراها ( رؤية شرعية ) فالناس في قريتنا كلهم محارم لجميعهم ويكأن الحجاب لم يفرض يوماً

هههههههههههههههههههههههه اصلا اغلبهم كانوا يقضون النهار في رعي الماشيه وو.... ورغم ذلك كانت هناك غيره وهيبه ووقار


اللغة تنم عن ثقافة وفصاحة كاتبتها رغم أنني لست من محبي عمق اللغة في الكتابة الادبيه
لان ثقافتي متوسطة واحيانا لا أفهم المعنى
الاحداث حقيقيه وهذا مايعجبني وقد ابصم لك انني ساحس بأي حرف قد تكتبينه لانني واحدة من هؤولاء القرويات ورغم ان الزمان الذي تحكين عنه ولى ولكن امي جعلته يترسخ بأحداثه داخل الجمجمة
سلم قلمك
مبدعة ياشريره
متابعه ان شاء الله