| | | |
| بالأمس وعدت لأعود
لكاتب تطورت أدواته الكتابية
’’’
للحبيبة والوطن
’’’
لمن
سخر قلبه وطنا لمن أحبه
’’
لكني
وقفت حائرة
أمام
ثلاثة نصوص
بين
أنين الناي
وذاك السكون
وبين الوهم
’’’
وجدت أنين الناي
يجذبني
عل ما شدني
زهرة الوادي
حبيبتك تلك
التي
صنعتها وصغتها
حقيقة أو خيالا
كانت
رائعة
تقف لتعزف سيمونية
وتلقي
بين يدي
كما ألقى الشرق
دنانير
لكنني
خصصتها
بأن لا تفر من البنانِ
’’’
فلأقف لأرى
زهرتك
زهرة الوادي
عن كثب
وأرى ما ستجود به قريحتي في لحظتي معها
’’’ | |
| | |
وعدتي وكنتي وافيه بالوعد
وبعد يا عذبه الكلام
كلما تعمقت قليلا باتجاه الشرق
زادت رغبتي في الكتابه والنظر
إلى ادق التفاصيل
ولهذا اعلنت ان ناقوس الخطر
قد رحل بعيدا عن درب هذا القلم
فانفجر الحبر في يدي فاصبح
كلما وطى الصفحه كتب عن
مكنون معنوي اكثر منه
ملموس
ايتها الجادل
سرني حقا رؤيه هذا القلم مجددا
وتسائلت لما نحن محرومين من هذا
القلم ذو الريشه الذهبيه
تساؤل مع عوده