اختي امينة اما عن الكتاب فقد رجعتي بي لسنين خلت ذكرتيني في ايام الغربة والدراسة بفرنسا وكان كانت رواية بوفاري عقدة لكثير من الطالبات في جامعة السوربون للأدب ولربما قد سمعتي عن ماذا فعلت هذه الرواية بالكثيرات خصوصا نحن المغتربات ..............
بالفعل القصة كانت تدرس حينها في المقررات ولست أدري هل لازالت تدرس أم لا
مشكورة أختي