الموضوع: جُدرانِ بابل
عرض مشاركة واحدة
قديم 11-08-19, 06:40 AM   #10
زائر الفجر

الصورة الرمزية زائر الفجر
آخر أنبياءِ المَطر

آخر زيارة »  10-09-23 (05:32 PM)
المكان »  في ثُقبِ كَلمة
الهوايه »  التَلعثمُ علَى حوافِ القَصيد

أنا السماءّ..
إن خاضتْ بزُمجٍرها
وأنا الهزيم..
إذ صاحت بي الأيم

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تيا مشاهدة المشاركة
أخبروا العشاق بأن عشقهم في الوجدان مستفحلٌ
وقد فعل ذلك الفاعلون كما فعلوا بالمستفعلِ
معطفك الأبيض الذي غُزل بوقار الحب
يليق بها
جمّلها..
أسعدها
اورثها كبرياءآ
غرورآ
وأبعدها...!
بعض الغارقون في الحب سيدي
يشعرون بالإختناق
يبحثون عن أكسجين في مكان آخر
غرورهم وعدم إكتفائهم ما هو سوى مرضٌ عضال

لا أعلم إن كنتُ اخذت مسيرآ آخرآ لمغزى نثرك
ام انك اعطيتني مساحه كافيه لحياكة مقطع تراجيدي مسرحي مر أمام ناظري
وانا أقرأ لك...

كنت هنا فجرآ زائرة لحرف زائر الفجر
..
..
اسمتعت حقآ لأسلوبك
طبت

وَحضرتُ فجراً
لأستقبلَ زائرةِ الفجَر
الحَرفُ حلقاتُ مِتصلة
وإن تَلونَت أفكارها
وإن كانَت قيوداً
تُجملها .. تُزينها

تيا
حللتِ أهلاً
ووطئتِ سهلاً
الدارُ داركِ
والكراسُ محرابكِ