؛
إنني اتفتت هنا
إنني أُطحن!
.
.
.
ليت شيئاً من الأبوة يُهدى
.
.
تتحدثين وأنا أقلب صفحاتي مع والدي
تحفرين في عمق القلب
تلك الدماء كانت حملاً ثقيلاً على كتفيه
لكنه لايشعر!!
ليس قوة منه لكنه حقاً لم يشعر!!
.
.
نعم خرجت عن النص أنك تجدين فينا
وجعاً حياً وآخر ميت
أنتي ترضحين الف مارد
تحت سطوة سطورك
مرجانة
من يخرج كل هذه المشاعر ليس ضعيفاً
أنتي من أعتى الجبابره
أحب انسكاب شعورك واقتفي أثرك
طال الصمت فتحدثي
دمتي لي أخت أحبها إلى الابدين
ورحمة الله على والدك
مثلك صورة رائعة له