وكُل ما تفقده لا يعود لك ثانية بالشكل ذاته.
كأنه يتنكر أمام قُدرتك على كسره،
لكي،
لا تكسره ربما؟.
لكنه يعود!.
يتنكر ثم يعود ثم يتنكر ويعود ويتنكر،
حتى لا يعود يعرف ذاته.
ماكسر لا يُجبر،
لكنه يحتمل حقيقة كونه مكسور.
ويساوم بالبدائل.
يهز رأسه إيجابًا للفظ العوض.
والتعويض مجرد وهم يا لوي الجميل.
* لوي هو الخيل الخاص بي، وأنا فارِسة.