يرى الكاتب تروند اليغنسون ان النرويج لا تزال تدعم اكبر مسجد للمسلمين في
اوسلو . بالمال كل عام من ميزانية الدولة .
في نفس الوقت على المسلمين حظر المدارس القرءانية خارج المسجد وان
يكتفوا بتدريس القرءان وعلومه داخل المسجد الكبير .
حسب المادة 16من الدستور النرويجي المرسوم عام 1969 ميلادي ينص على
المساوات في الاديان وينص على ان معتقد المملكة النرويجية هو الكنيسة
الانجيلية اللوثرية .
الكنائس اللوثرية اصبحت فارغة وتقلص عدد الكهنة فمن 88 زائر للكنيسة في عدد
سكان 2.6مليون في اوسلوا الى 66 زائر عبر العطل واواخر الاسبوع
ولاتزال الحكومة تمارس الضغط والبرلمان يمارس الضغط على المسلمين لعدم
وحظر اقامة مدارس قرءانية في الاحياء
لان السلطة تعتبره تجمعا ربما يؤدي الى الاكراه والانحراف والتطرف ويضر مصالح
النرويج
اما المساجد فجعلت الاقامة لكل مدينة بمسجد كبير يليق بها .
من عام 2017رفعت المملبكة السعودية يدها لتمويل المنظمات الاسلامية في
النرويج لان الحكومة النرويجية تكفلت بداعي المساوات بشرط عد اقامة مدارس
قرءانية عشوائية في الاحياء الا اذا كانت داخل المساجد .