درست وأنتشلت من العلم الكثير ... وأرتقيت في سمعي مالا يصير
هناك وهناك طير يطير ....... وما بين تلك السحابات .. كمُنَ المصير
لا أرتقب الكثير والكثير ... ولكن علمي علمني الكثير
فتحررت من ما قد يصير ... وارتقى علقي لمستوى البصير
ها قد أرى طيراً يطير ... فأحلل ما ربما ينتج عنه ... اعصاير
وبعض السحاب اسوداً ضرير .. والباقي يحمل مطراً وعبير
فما زال أمامي علم وفير ... وسأواصل المسيرة بكل عهداً كبير
