مهما حاولت التصديق ، تأتي الذكرى بشكل لا يحتمل ،، تعود لي الذكريات محملة بالأسى ..
بعد ان اوشكت الامساك بالحلم ، افلت بطريقة ساذجة ، بإسلوب احمق ، نسف كل دقيقة مرت خلف ظهره ،
كل الثواني و الساعات تبكي لأجلها ، و ابى ألا يتحقق ،
حلمي الصغير امامهم ، الكبير في قلبي لا يمكن أن يكون لأحد إلا لذاك المتواري خلف غيمة ،،
غيمتي المليئة بالسكر ذات اللون الوردي ، هو هناك ينتظرني ..