عرض مشاركة واحدة
قديم 03-26-20, 11:50 AM   #7
زائر الفجر

الصورة الرمزية زائر الفجر
آخر أنبياءِ المَطر

آخر زيارة »  10-09-23 (05:32 PM)
المكان »  في ثُقبِ كَلمة
الهوايه »  التَلعثمُ علَى حوافِ القَصيد

أنا السماءّ..
إن خاضتْ بزُمجٍرها
وأنا الهزيم..
إذ صاحت بي الأيم

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آياز ! مشاهدة المشاركة
رويدك .. رويدك .. رويدك ..


عطرك ..قنديلك القديم ..أرجوحتك المعلقة .!!
وفزاعة الطير .. ظل أرهق أحداق الأنتظار .


:


قد لا نجيد الهروب ..
فنعود مثقلين بأنين الأشتياق .
تلك الاقدار تخمر لنا الصدف .!


..


يعبر في ذهني أن أجمع جمرك ..
ألقيّه في غيث وارف .!!


..


هنا الحرف يبوح بكل خافت وبعيد ..
كأنه الوقيد .. يشعل جذوة الأحلام .
لم يراودني الشّك بعودتك .


..


غيمك المتوسد صدر النّبض ..
جدير أن يمطر ويسقي .!!
هز بجذع النّص يتساقط توقاً جنياً .


.
.


محظوظة ضفاف المسك ..
فمن يصافح قلبك قبل حرفك يشعر أنه ملك
دمت وارف النور .


..




علىَ مَهل
تَدلى قَنديلُ جدائلَ
على مَهبِ فزاعةِ الخَير
فشُج بابَ الإنتظارَ
عنَد نَوركِ


وذاتَ صُدفة
بَعثر الجَمر عنَ سَطر القَدم
ليسُطر سيرةَ شامخةَ
تَدنتَ عندَ خاصرتكِ

هنا الحرف يبوح بكل خافت وبعيد ..
كأنه الوقيد .. يشعل جذوة الأحلام .
لم يراودني الشّك بعودتك .

خَفت الحَرفُ
كَوقيدِ شَب عندَ سبابتكِ
حينَ أشارتَ بالشكَ إليَ
لأعاودَ النَبضَ فيكِ

وذات سقوط
جاءَ نيَزكَ المَسكُ
ليصافحَ واحتكِ