انتهت الاحداث ..!
و ها انا الآن اقف وحدي من جديد ،،
قبل ان تفكر في الدخول الى عالم احدهم ،،
فكر الف مره ، الى اي مدى ستأخذهم من عالمهم الى عالمك
فكر الف مرره ،، كيف تكون الحياة لو خلت منك بين ليلة و ضحاها ،،
فكر الف مررره ،، كيف يعودون من جديد ليمارسو حياتهم بشكل طبيعي .. !
و ها انا خاويه ، لا شيء سوى ذكريات خبئتها في صدري حتى لا يراها احد
ذكريات ، جمعتها لك ، في صندوق اسود ، و ابعدتها عن ناظري ..
و افكار شددت الوثاق عليها ، حتى لا تتشعب و تصل الى قلبي ،
كلهم تركتهم تحت السيطرة ، و مضيت امشي في طريقي للامام ،
لا تتوقع مني ان اتخاذل ، لدي قلب ، يتسع للجميع ، لا يتعب من العطاء
كما ارهقكم ذلك المشوار البسيط ،