| | | |
| فًيَ عدآدّ الموتّ هي :
طُآلمُآ قّستً وتجِبرتّ وتمًردتً علىِ قلبً مٌْحبّ
تجُردتّ منُ كُيًنونُه الانُآثُ، أعلمُ بأنناُ لسًنُآ قُآسيًآت
ولًو جزُء بًسيطً منًآ طغوآ ، فالجًزء الاغًلبّ بهنُ إحسًآسآ جيدّ
فقُطّ أحسًنَ البحُثّ فيُ المكآن الُصحّ كلُ شيّ لهُ نهآيه :
تجًآوز العقُبآت ، أمر ليُسّ بهيًن ، ولكنُ بالاصرآر
نقًدرّ نبنيُ قلعه جدًيدهّ لا لهمُ بل لكُ إنتُ ، اغلاقّ أبوآب الندم
والحسره، التشتت، التحسف، وأفتح أبواب الامل، التفاؤل
الاطلاع على الاجمل والاحسنُ وستنُجوآ ، أن كانِ لحًزنكْ بداُيهّ
فأعلمً له نهُآيه أنت قآئدهآ سًتنّجوْ أن أردتّ :
أكبرً غلطّه إنتُظآر المنُقذّ ، أو تعُآلجّ سقّوطّك بـأيُآدىّ
أخرىَ تنتُظرّ نجُآتكً بهمْ، جرفّ بمجُآديفُك المتبقيهً فهوِ
وحدهُآ منّ تستطًيع ّ الوثًوقّ بهُآ، فليًس كلّ منّ حولكْ يريدّ إحيًآئك
سلمتّ على ماطرحت ، وتقبلً بعض منى هنا | |
| | |
في عداد الموت:
الأنثى بطبيعتها ليست قاسية، لا شك أن هناك من يعلمها القسوة فتتعلمها للحظة فتعود كما كانت، المشكلة فقط في هذه اللحظة!
كل شيء له نهاية:
الايمان بوجود العقبات يأس، الانسان لا يواجه أكثر من "مطبات" .. وأكثرها مطبات صناعية، والقليل من العزم دواء.. وكثيره مبالغة.
ستنجو إن أردت:
انتظار المنقذ وانت ما زلت تعوم على سطح الحياة ضعف، هنا لا تحتاج إلى مجاديف بقدر ما تحتاج إلى نفسك.
مشكورة أخيتي، مرور عميق بمساحة بحر.
دمتِ بخير