؛
أتملك أسباب الهُدىَ إليك؟
.
.
فارشدني سبيل سَبَبٍ إن مَلكت!
ثم دع الباقي عليّ!
.
.
.
هكذا قطفت ياسمين من قلبه موعده المعتاد..
مع لهفة الإنتظار
ليزدحم بفيها!
.
.
.
لم أقارن الماضي بالحاضر قط
نعم فجدي جبار
للدرجة التي كنت أظنه فيها لن يموت!
.
.
الأغلبية اليوم (إمعة)
للدرجة التي جعلت منهم امواتاً بقلب الحياة!
.
.
.
أريد العزلة لوقت طوييييل طوويل
اني اتسول مزاجي للكتابة تسولاً...
من على أعتاب صمتي
.
.
.
أكتب وكل مافي ذهني حالياً أن اختم
.
.
أمي يحق لكِ أن تكون قدماكِ قُبة الجنة