كانت الحارة عبارة عن حياة بسيطة يعيشها الناس بكل تفاصيلها من الصباح حتى الليل
ترى الاطفال يلعبون في الساحات واصواتهم وصرخاتهم تعلو للسماء
الان لا عادت الحارة كما الحارة ولا الناس كما الناس ولا حتى الاطفال كطفولتنا الخالية من الالعاب االإلكترونية الا في النادر