ما يوُجعْ الفَقدْ لكِن توُجعْ ( الذِكرياتْ ) ! عند الصدمة نكون : في كامل هدوءنا الغير طبيعي !
عِنْدَما نَفْتقِدُ أَحدهُمْ ، نُغَيّر عادّاتِنَا تَماماً …
و نَلزَمُ الصّمتَ كَثيراً
مُؤْلِمٌ هُوَ الحَنِينُ لِذكْرَياتٍ ’ يَستَحيلُ نِسْيَانُه
.
يَ قطارآت السكَك بالله ( رِحلَة ) تغتِرب بيّ عنْ أوطانْ الحَنينْ !
أيّ هِرَبْ مَآدِآمِتْ الأشِيَآء تِسكٌنَنِآْ , وَمآ دِمُنَآْ حِينْ نِرحَلْ هِربّآْ مِنَهْآ , نِجِدْ آنِفِسِنَآْ وَحِيدَينْ مِعهَآْ , وَجِهَآ لِ وَجهْ
()”
مَ زلتْ آرآگ سععآده , رُغم آلدِموع .. آلتِي ( ذَرفتهآ بِ : سببگ ) !