أخبرني صديقي العرّاف وقال :
إنتِ حكيمه كما لوإنكِ إبنة الثلاثين عاماً
وإنتِ ذكيه جداً و قلبك سكر فأحميه
من أن يذوب في بشاعة العالم وعقلك مثل
قرينك لعين ومحتال بل خبيث ،يذهب بي الى البحر
ويرجعني ظمآن ، لا أشبع أبداً ولا أكتفي منكِ
فأنا أختنق بسببه و لا أستطيع عليه صبراً !