ربما هذا العام 2020 الذي بدأ مؤلماً أتمناه بأمر الله أن يرحل وقد أوجب كل أمنية ومَرَضَ كل جرح
ولم يترك منه حتي الندبة الصغيرة
دعوت الله وموقن بأن الله أحن من أن يخذل عبده الفقير
فتجاربي مع الله كانت كثيرة وما دعوته إلا واستجيبت دعوتي
أو أبدلني خيراً مما أردت
أنت.. صديقي العزيز.. الذي تقرأ الآن هلا دعوت لي
لن أُمل عليك دعوة بعينها أدع لي بما شئت
فقط إرفع يدك وإجعل كلماتك من القلب أنا بحاجة ملحة إلي ذلك
أُقسم بحاجة الي دعوتك وقلبك ودموعك
أرجوك صديقي دقيقة واحدة لأجلي
و
تذكر لك دعواتي أيضاً وقبلها لك حبي..
❤
،