10-13-20, 01:47 PM
|
#861 |
|
وسط كل الفرح الذي نعيشه و نترقب الأكبر منه يوم الخميس إن شاء الله،
ووسط تجهيزات الاحتفال أيضاً،
قرأت خبراً . . أو بالأصح [عنوان] خبر،
يتحدث عن [مخاوف] من عراقيل اللحظات الأخيرة للحوثي،
لم أكمله . .
أغلقته وأحاول الآن طرد تلك الأفكار من رأسي.
أسأل الله أن يكتب له الفرج في هذه الصفقة،
ادعوا له في ظهر الغيب يا رفاق.
|
| |