ألاحظ اليوم ذي النوعيات بدأت تظهر بكثرة في عالمنا الشرقي للأسف

،،،

عني لست متعجبة

لأن من أمن العقوبة أساء الأدب

فذي النوعيات
وجدت تجاوب ووجدت شهرة وتعاملات

،،،

ووسائل التواصل ما قصرت في الترويج لهم
،،،

وبعض ممن يدعون الفن ورقيه ساهموا في تعزيز حرية شخصية

،،،

لو لم يجدوا منا تعامل وتفاعل لما تطاولوا وانتشروا

هل من المعقول أن نجد هذه النماذج أيام عمر بن الخطاب " رضي الله عنه" بالكثرة والعدد
،،،

ممكن اتقبل أن المسلمين مقصرين في العديد من الأمور حيث الإيمان يعلو ويهبط

لكن

أن
ننسلخ من فطرتنا بهذه الطريقة

هناك
فعلا شيء يدعو لحملة توعية

لنضمن نظافة وطهارة مجتمعنا

من الذين اسثناهم القرآن من صفة الطهارة
فميز من يتطهرون كآل لوط عدا امرأته عنهم

،،،