يا صديقي :
لا تلتفت لذاك الذي يُبرز لك السؤال _الذي كرهت سماعه _ في كل مرة
بأنك قد " تغيرت " ... فقد اعتاد على رؤيتك بالصورة التي هو يريد أن يراك فيها !
فتجاوزها من غير أن تبرر له ... ففي حقيقة سؤاله هو لا يهمه أمرك ...
بقدر ما يهمه كيف تكونَ دوماً طوع أمره !.