لا يدري ماذا يريد ! ولا يعرف نفسه ما تريد من الأمنيات ...
أهمل الجلوس معها ... ليسمع حديثها ... وليعقد معها بعهدها الصلح والمعاهدات ...
ليكون الإتفاق والإنسجام ...
ولكن بما يوافق ويتناغم مع ما شرع الله ...
وأن نكون نحن من يسوسها ويقودها ...
لتخضعها لأمر الله ...
" بذلك نعرف حقيقة ذواتنا ...
ونحدد بذاك وجهتنا ...
ونعرف المبدأ والمصير بعد الممات " .
" فلم نخلق في هذه الحياة عبثا ...
ولم نترك هملا "