| | | |
| أشمئز منهم . .
أولئك الذين ترفعهم أيدي صاحب فضل عليهم،
ثم ما أن يصلوا لِما يريدون حتى يرونه باستحقار،
لظروفٍ فرضتها عليه استقامته،
لم يُحبِّذ النفاق الذي -مع الأسف- لم يظهر له بهم منذُ الوهلةِ الأولى،
بل أظهرته الظروف.
وددتُ لو أرى أحدهم الآن يقف أمامي،
والله أود ذلك،
فقط لأُظهِر له مدى صُغر حجمه الذي كان و ما زال،
و بأنه لم يكن يوماً كبيراً إلا بنظر من سانده ليكون ما هو عليه الآن.
لكن ماذا بوسعنا أن نقول،
"هذا الوضع البديهي للماشية عندما يغيب الراعي" .
يا الله،
اود لو أُفرِغ غضبي على من ببالي بهذه اللحظة،
لو أني ألتقيه فقط 💔 .
يحزنني أن أرى يداً تأخذ و تُنكِر بل و تحاول الإضرار بصاحب الفضل عليها.
[حمقى] | |
| | |
تدوينة قديمة لي
عاد الراعي وانحنت الماشية
عليه غضبي اللي ببالي
.