قمة الغرابة :
أننا لا نعيش ... أو نستشعر شدة الألم ...
ونزف الجراح ... الذي يُخلّفها لنا
من غدر بنا وراح !!!
بل :
نعيش اللحظات ... ونحن نسترجع الليالي الملاح !!!
التي في أصلها كومة خداع !!
بدلَ :
أن نحمد الله على أن كشف لنا القناع ..
وعرّى لنا حقيقتهم ...
بعدما سقط عنهم ذاك القناع ...
وعن حقيقتهم لنا قد ذاع !.