ما يعانيه توأمي أنه ينقاد لما يسمعه من هنا وهناك ،
ومما يجعله على يقين بصحته ما يرد ويفد إليه
عندما يرى هذا الواقع الكئيب المقيت !
لا أخفيكم :
أنه ممن يكتم أنفاسه ذاك التخاذل وذاك الانكفاء على الذات ،
وذاك التقصير من الجميع لكون المسألة تمس عموم المجتمع
بصنوف توجهاته وأفكاره ،
ومن هنا :
لكم و للجميع ممن يمرون على حرفي أن يدلو بدلوهم كي نبلور الواقع
لنتوصل ولو لخيوط " العلة" التي منها حالنا لا يحسدنا عليه
حتى الاعداء المتربصون !
ننتظر منكم الفائدة ؟
إلى أن يعود توأمي بجواب صريح .