عرض مشاركة واحدة
قديم 05-01-13, 11:55 PM   #1
ŤŘầйěм

الصورة الرمزية ŤŘầйěм

آخر زيارة »  01-29-14 (10:03 AM)
اللهُمّ حَرمّ علىّ قُلوبِنا حُزنّ الدُنيَا وّحرمّ علىّ أَجّسادنا نارّ الآخرةّة

 الأوسمة و جوائز

افتراضي تَفَرُّقُنَا السِّنَّيْنِ ..~







مدخل ..}
تَفَرُّقُنَا السِّنَّيْنِ وَنَجْتَمِعُ وَالْجُرْحَ نَفْسُ الْجُرْحَ
عَلَى دَرْبِ الْفُرَّاقِ دَموعَنَا تُسَبِّقُ خطاوينا
شَرَّحَتْ ظَرْفُنَا لِلْوَقْتِ لَكُنَّ مَا فَهُمْ لِلْشَرْحِ
صَبِرُنَا وَالصّبرَ جَمْرَهُ ورا الأضلاع كاوينا
تَرَى وَجْهُ الْمُتَيَّمِ لَوْ تَبَسُّمَ لَا تَحْسُبُهُ مَرِحَ
امانيه اتهاوى مِنْ عُيُونِهُ مِثْلُ أمانينا






تُبْعِدُنَا اللَّيَالِي والايام وَتُبْقِي كُلَّ التَّفَاصِيلَ مَعَنَا
مَهْمَا طَالَ الفرآق ..


وَنُفَتِّحُ كِتَابَ لآ اُحْدُ يُعَرِّفُ يقراءه غِيرَا بُلْغَةَ خاصه لَنَا فَقَطُّ
تَوَقَّفَتْ الْكَلِمَاتُ وَتَحَجَّرَتْ فِي الشِّفَاهِ الْحُروفِ ..
وَبِدَاءِ حَنِّينَ الْقُلُوبِ ..
بِالْعَزْفِ عَلَى اوتار الجروح ..
بَدَا شَرِيطُ الذِّكْرَياتِ يُرْسِلُ
شُعاعُهُ عَلَى ظُلاَّمِ الْوَاقِعِ و الاوهآم ..!
وَكُلَّ سَطْرَ تُسَرِّقُنَا لَحْظَتَهُ وَتَأْخُذَا كُلَّ ثَانِيَةً فِي لَحْظِهُ حَلِمَ بِأَنْ يُرْجِعُ لَنَا
بِالْوَاقِعِ مَعَ كُلَّ مِنْ كَانَ قَرَبَا فِي تِلْكَ اِلْحَظْهُ وَنَتَحَسَّرُ
ونتفاجأ بِتَنَكُّرِ و الحرمآن ..


قَدْ نَخْطُو خَطْوَاتِ نُنْدِمُ .. عَلَيهَا طُوَالَ حَيَّاتِنَا ..‏
قَدْ نَقُولُ كَلِمَاتِ .. وَنُظِلُّ مُقَيَّدَيْنِ بِهَا مَدًى الْعُمَرِ ..‏
قَدْ تَأَلَّمْنَا حُروفَ .. وَيَبْقَى الْمَهًا سنواتَ .. واعوام ..‏
أَحْيَانَا .. نُشْعِرُ اننا قَدْ تُسْرِعُنَا .. فِي اِتِّخَاذِ قَرَارَاتِنَا .. فِي اقوالنا او حَتَّى تَصَرُّفَاتِنَا ..‏
قَدْ تُسْرِعُنَا .. حِينَ احببنا .. رَغْمَ عَلْمِنَا ان الْحُبَّ امر لَيْسَ بِيدُنَا ..امر خَارِجَ عَنْ سَيْطَرَتِنَا ..‏
والالم .. كَفِيلَ بِأَنْ يُحَطِّمُ كُلَّ حَلِمَ لَنَا ...‏
الا اِنْهَ غَيْرَ قَادِرِ عَلَى ابطال حَقِيقَةً حُبَّنَا ..!!‏
وَشَرِيطُ الزَّمانِ ..‏
يَأْبَى ان يَعُودُ للوراء ..‏
لنعيد الْكَلِمَاتِ إِلَى افواهنا .. ولنعيد التفكير مِرَارَا قَبْلَ نُطُقِنَا كَلِمَةَ..‏
أَحُبَكِ .... ارجوك لَا تَتْرُكِينَي ..‏
او حَتَّى كَلِمَةَ
أَكَرْهُكَ ِ .... ارجوك اِرْحَلِي عَنِْي !!‏
قَدْ نَقُولُ أَحُبَكَ لِشَخَّصَ يَعْنِي لَنَا الْكَثِيرَ ..‏
بَعْدَ تَفْكِيرِ وَاِنْتِظارَ قَدْ يَدُومُ سِنَّيْنِ ..!!‏
وَيَكُونُ ظَنُّنَا .. أَنَّنَا حِينَ نُنْطِقُهَا ..
سَنُطْلِقُ كُلَّ الْحُبَّ مِنْ دَاخِلِنَا وَنَطَّرِدُ الالم وَالصّمتَ .. لِيَحِلُ مَحَلُّهُ الْحُبَّ .!!‏
وَلَكِنْنَا ..‏
مانلبث أَنْ نتفاجأ .. مِنْ مَجَرِّيَاتِ الامور ..‏
نَصْدِمُ بِالْوَاقِعِ ..‏
بِأَنْ الْحُبَّ رَغْمَ حَلاَوَتِهُ الا ان الالم يَضُمُّهُ دَوَّمَا وَيَحْوِيهُ ..‏
وَالدُّموعُ مَرَافِقَةً للالم كَمَا تَرَافُقَ السَّعَادَةِ ..!!‏
وَقَدْ نفاجأ بِأَنْ الْحُبَّ لَوْ ظَلَّ صَامَتَا .. يُحْرِقُ قُلُوبُنَا .. لَكَانَ ذَلِكَ أَفَضْلَ مِنْ حالِنَا الان ..‏
اُفْضُلْ مِنْ ان نَجَدَ مِنْ نَحْبِ يَتَأَلَّمُ بِسَبَبِ حَبِّهُ لَنَا .. او حَتَّى بِسَبَبِ حَبِّنَا نَحْنُ لَهُ ..‏
وَفِكَرَةُ الْاِبْتِعَادِ الان فِكْرَةَ مُسْتَبْعَدَةٍ وَمُسْتَحِيلَةً ..‏
وَلَمْ يَعِدُ بإمكاننا الْاِنْسِحابَ ..!!‏
وَيَفْتَرِضُ ..‏
أَنْ نكون قَدْ تُخَطِّينَا مَرْحَلَةَ التردد وَالْخَوْفَ .. مُنْذُ نُطُقِنَا بِمَا دَاخِلَنَا..‏
الا اننا نَجَدَ اِنْفَسْنَا فِي دُوَّامَةِ لَا تَتَوَقَّفُ مِنْ الْمَشَاعِرِ المتضربة ..‏
رَغْمُ ظاهِرِهَا الهاديء ..!!‏
وَيَبْقَى الالم .. رَغْمَ .. الْحُبَّ ...‏
وَهَكَذَا .. حِينَ تَقْسُو قُلُوبُنَا وَنَعْتَقِدُ ان فِي امكاننا ان نَتَخَلَّى عَنْ شَخْصِ مِنْ حَيَّاتِنَا ..‏
وان رَحِيلَهُ لَنْ يَحَرَّكَ سَاكَنَا فِينَا ..‏
وَنَرْجُوهُ ان يُرَحِّلُ لِنَبِرُهُنَّ لَهُ اننا نَكِرَهُ وَلَمْ نَعِدُ نَحْبَهُ ..!!‏
وَبِمُجَرَّدِ رَحِيلِهُ ..‏
نَبْتَسِمُ .. ظَنَّا مَنَّا اننا اِنْتَصَرْنَا عَلَى مَشَاعِرِنَا ‏
لَكِنْنَا ..!!‏
مانلبث ان تَمُوتُ الْبسمةُ عَلَى شِفَاهِنَا .. وَتَوَلُّدَ الدُّموعِ فِي اِعْيُنَّنَا..!!‏
قُلُوبُنَا تَبَقَّى تَحِنُ لِتِلْكَ الايام ..‏
تَشْتَاقُ لِتِلْكَ الذِّكْرَياتُ .. حَتَّى وان كَانَتْ مُؤْلِمَةُ ..!!‏
تُظِلُّ فِي نَظَرِنَا ذِكْرَى جَمِيلَةٍ .. مَهْمَا بَعَّدَتْ نُظِلُّ نراها قَرِيبَةً مَنَّا..‏
وَمَعَ اِشْتِدادَ الالم فِي قُلُوبِنَا ..‏
نَتَمَنَّى لَوْ اننا تَرْكَنَا قَلُوبَنَا مَعَ مِنْ رَحَّلُوا ..‏
لَوْ اننا تَحَمُّلَنَا جَرَّاحَ الْحَبِّ .. وَلَمْ نَصْلَ لِطَعْنَاتِ الْبُعْدِ ..!!‏
لَكُنَّ .. الاوان قَدْ فَاتَ ..‏
أَحَبَبُنَا .. عِشْقَنَا .. هُوَيْنَا مِنْ أعماقنا ..‏
جُرْحُنَا .. وَجَرَحَنَا .. فَارِقَنَا .. بَكَيْنَا .. وَصْمَتَنَا ..‏
وَالْحَيُّ مُسْتَمِرَّةً اة ...!!


عندما تتوراى أَشُعَّةً شمسَ يَوْمِي خَلْفَ الأفق ..
يَحِلُ الْهُدُوءُ وينتابني شُعُورَ خَفِيِّ ..
أَعَجُزُ عَنْ وَصْفِهُ وَأَعْجَزَ عَنْ جُمْعِ شَتَّاتٍ أفكاري ..
آآه كَمْ هُوَ مُؤْلِمُ أَنْ تَجْهَلَ ذاتك وَأَنْ يُخَالِجُكَ إحساس لاتعرفه ..
لَا أَمُلْكَ أَمَامَ هَذَا الْمَسَاءِ الا أَنْ أَغْمِضَ عَيِّنَاي لِأَنْعَمَ بِالْهُدُوءِ ..
وآحاول ان انسا وَجَهَا يَغِيمُ عَلَيِ افكاري ويسرقني بِخَيَالِ مَعَ طَيْفَا اُعْرُفْ عَنْه الْكَثِيرَ
وَلَكِنِْي اِجْهَلْهُ ..!




مُخْرِجُ..}
بُنى مِنْ ذِكْرَياتِهُ فِي مُحِيطِ العاطفه كَمْ صَرْحَ
لَكُنَّ هَاجَ الْمُحِيطُ وَمَا لُقى لَهُ سَاحِلَ ومينا
يا نَاسَ الْعِيدِ مَالَهُ لَوْنَ وَلَا لَهُ طَعْمَ وَلَا لَهُ فرحَ
وَإذاً قلتوا وَشِ الأسباب قَلَتْ اللهُ يُعَافِينَا







تحيآإتي
ترآإنيم