أخباره مثلما يرتطمُ عصفورٌ بِشباك طائرةٍ فيسقط مغشيًّا عليه!.
أو ينقصفُ غصنٌ طري كان إبنًا ودودًا لشجرةٍ صالحة!.
أو مثلما يموتُ طفلٌ في العاشرة!.
كأنما تعثرَ نجمٌ كان صاعدًا إلى وظيفته، فسقط عن درج السماء!.
هكذا أخبار قلبي المعطوب.
مثل غيمةٍ قليلةِ الخبرة، داهمتها هبّةُ هواءٍ خفيفةٍ،
فإنفرط عِقدُها، وسآلت ماءً كثيرًا، قبل أن تُتِم حَملها!.