أهلاً بك بيننا،
سؤالك دائمًا ما يُداهمني،
لماذا أكتُب؟
لمن؟.
مؤخرًا أدركتُ الإجابة،
أنا أكتُب لكي أتنفس، لأحيا،
أشعر وكأن الكِتابة واجبٌ عليَّ تنفيذه!.
وإلا ستكون عُقوبتي قاسية، كالإعدام.
أهلاً بكِ مرةً أُخرى،
أتمنى بيومٍ من الأيام أن تدرُك إجابة أسئلتك،
بإنتظار جديدك دائمًا.
دُمت عَزيزي.