كثيرة هي الاسئلة التي تسكنني
و كثيرة هي الشكوك التي تعتريني
لماذا اشتاق إليك و انا لا اعرفك
و لماذا كل هذا الحنين دون ان ادري من انت
هل انت موجودة حقا
ام انك مجرد خيال يلون احلامي
ايكون يقيني بك سرابا و ايماني بلقياك وهما
و هل تصلك رسائلي التي لا تحمل عنوانا
حاولت كثيرا ان اتخيلك
لكني عجزت
لست أدري يا سيدتي
لماذا اكتب لكني سأستمر بالكتابة
رغم ان كل ما اعرفه عنك هو انك
أمرأة ابحث عنها