09-08-21, 11:54 PM
|
#57 |
|
وجاء المساء
وجاءت لحظات البحث عن الأحلام
بتوقع نومنا صدقة على أجسادنا المرهقة
وصدقة على عقول لم تقف عن التفكير
انشغلت بالتفكير وحالها كالغافل عن مدبر أمر العالمين
إلهي رضيت بك ربا فربني على حبك وحب من يحبك
وحب الاعمال التي تقربني اليك
ربي لا اله إلا أنت ربي ورب كل شيء ومليكه
دبر لي امري فاني لا احسن التدبير .
|
| |