غَوْثَ الوُجُودِ أَغِثْنِي ضَاقَ مُصْطَبَري
سِرَّ الوُجُودِ اسْتلِمنِي مِن يَدِ الخَطَرِ
نُورَ الوُجُودِ تَدَارَكْني فَقدْ عَمِيَتْ
بَصِيرتي في ظَلامِ العَينِ وَالأثرِ
رُوحَ الوُجُودِ، حَيَاتِي إنَّها ذَهبَتْ
مِنْ جَهْلِها بَينَ سَمعِ الكونِ والبَصَرِ