"قد مرَّ بي عددُ كبير من المُعلمين،
لكنهم هم القلائل الذين بقيت نقوشهم
محفورة في خلايا الذاكرة الكليلة،
وكان القاسم المُشترك بينهم،
عشقهم لمهنة التعليم،
وتضلُعهم من مادتهم العلمية،
وإقترابهم الواعي من طُلابهم،
ومُعايشتهم لهم".
- الحياة دليل إرشادي.
- غيّمُ السّلام، سنة 2002-.