قال الشيخ ابن باز -رحمه الله-:
" قد يُؤخر الله إجابة الدعاء إلى الآخرة، وقد يعجلها في الدنيا لحكمة بالغة؛ لأن ذلك أصلح لعبده وأنفع له، وقد يصرف عنه شرًا عظيمًا خيرًا له من إجابة دعوته، فعليك بحسن الظن بالله، و أن تستمر في الدعاء وتلح في ذلك، فإن في الدعاء خيرًا كثيرًا لك ".
مجموع الفتاوى | ( 5 / 304 ).