 |  | |  |
| انتقاد شعلة
الامل
في النفوس البشرية
تخمد
وتتلاشى سلبية المشاعر
فتتوسع الحياة
في روض اقداره
الانسان خلقه عظيم
هو قوة اساسيه من وصايا الله
بتركيبته الخلاقة
في الاكتساب من قوى الطبيعة
الانسان يعالج نفسه بنفسه
تلقائيا
وهذه احد معجزات سبحانه
وتعالى في التعبير عن
سر الروح الوديعة
الادوية والعلاجات
واكلينكية التعافي السريري
هي فقط تعالج بيولوجية
الجسد
أما حيوية الروح
والاندفاع لحياة أفضل
ونفسية ساهمة تجوب
ما أبدعه الله في الارض
هذا حل لكل مسأله
مرضيه او حتى البعد عن
السلبيات
انا أؤمن ان الإنسان
اذا اراد الحياه
بصحة جيدة وعافية عالية
ان يعيش كما عاشها القدماء
واريد ان اضيف
لا انصح احد
ان يبحث عن دواء
في قوقل
بكافة أنواعه البحثيه
لأنهم يحجبون الحقائق العلمية
والقدرات الذاتيه
لأجل العملة الخضراء
ولي اصدقاء
حجبت ملفاتهم ومعلوماتهم وبحوثهم
من الانترنت
والسبب انها مخالفه لقوانين النشر
في مواقع لا تقبل الحقيقة
شركة دوائيه أجنبية اسمها نيو ستي
90% من الادوية التابعه لهم
هي عشبية وليس مضاف عليها
اي مواد كيميائية
ومع ذالك ممنوعة في أغلب الدول العربية
لأنها تعطي الوصفة الطبية
دون أعراض جانبية
لذلك
اختزلت الطبيعة
فن بناء الانسان
امل
شكرا لك على اسلوبك
وعمق الموضوع
فأنتي كتبتي
الفائدة في قلب الرسالة
دمتي بود | |
 | |  |
الشكر لك ولاتفيك أستاذي الفاضل
نعم فـ عواطف البشر السامية
أصبحت محصورة بفئة طيبة تراعي الخلق
كما أمر الخالق..
الطب الحديث لم يعد مساعداً ع الشفاء
بعد أمر الله إنما مهنة ربحية بحته..
تتحكم بها دول ومنظمات عالمية..
لافائدة من ظلام الحقيقة مادام نور الغد أصبح محصوراً بـ زمن محدد
بقاء الانسان مطمئناً في علاقته بروحه حق مشروع..
النفس البشرية قادرة بفضل الله ورحمته
ع تجاوز منعطفات الالم شرط التقبل والعزيمة..
وليس الكلُ كذلك..
شكراً كثيرا لهذا المرور العاطر اخي الكريم