 |  | |  |
| صباح الخير
يسعد صباحك بكل خير
بالنسبه للأطباء أعتقد أن شرف المهنه يحتم عليه مصارحة المريض
وقد يكون هذا من حقوق المريض أن يعرف بأي مرحله يقف
لكن على الطبيب أن يكون ملم بوضع المريض النفسي
الحاله النفسيه لها دور كبير بالتعافي أو الإنتكاس
أعرف امرأه مصابه بضغط الدم وهو مرض عادي يصاب به الكثير
لكنها تصاب بالهلع ان قرأوا لها قيمته المرتفعه وبالتالي يرتفع الضغط
أصبح حتى طبيبها ان زارته يعطيها أرقام مغايره للواقع
طيب نأتي الآن للمرض
هل نتائج الطب حاسمه ؟
بمعنى إن كانت حالة المريض حرجه هل يجزم الطب والإطباء باستحالة التعافي
هل يسلم الأطباء لنتائج المختبرات ويتجاهلون ماتفعل المعجزات
هنا تفصيل نعم أغلب الاطباء يجزمون بنتائج المختبرات ونسبة تقدم المرض لذلك نحن نقول لا يأس من رحمة الله ولطفه..
أيضا المريض
أين يقف أمله بالشفاء ؟
ليس كلُ مريض يحمل نفساً شجاعة تستطيع مجابهة المرض بروح متفائلة تجاهد المرض وتحاربه..
هل يحق لأي جهه أن تقتل هذا الأمل بنفسه ؟
لا ولكن هذا أصبح نظام طبي معمول به في وزارة الصحة..
حتى وان كانت الحاله ميؤوس منها
رأينا الكثير يتعافى ؟
الإيمان ! دوره ؟ فعاليته ؟
هناك صراع ، بين تشخيص الأطباء والمختبرات وبين الإيمان المعاكس لكل تلك الحقائق...
الطب الذي أشاهده اليوم هو مهنة تقول أن هناك سبب ومسبب ونتيجة ولاغير ذلك
لذلك توسعت الفجوة بين الطب وتعاليم الدين ونهج الرحمة ومراعاة البشر
طرح رائع وجميل
وعذرا ان كانت اسألتي أكثر من إجاباتي  | |
 | |  |
مرحبا بك يحق لك غاليتي
الفكرة أنا أصبحنا نطبق الانظمة الدخيلة ونغفل عن تعاليم الدين وسماحته ورحمته
بـ المرضي والضعفاء
الرد ع إستفساراتك داخل الاقتباس
شكرا لك