02-10-22, 12:07 PM
|
#9 |
|
نعم أنا مشتاقٌ وعنديَ لوعة ، ولكنَّ مثلي لا يذاعُ لهُ سرُّ!
إذا الليلُ أضواني بسطتُ يدَ الهوى وأذللتُ دمعاً منْ خلائقهُ الكبرُ تَكادُ تُضِيءُ النّارُ بينَ جَوَانِحِي إذا هيَ أذْكَتْهَا الصّبَابَة ُ والفِكْرُ ..
أبو فراس الحمداني
تبدو القصيدة للوهلة الأولى قصيدة تحكي عن العشق ولكن القصة التي خرجت بهذه القصيدة تروي شيئا و سببا مختلف جدا
مشكورة ع المساحه الشعريه
مودتي
|
| |